إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
إذا شعرت بأعراض الأمراض الموسمية، يمكنك اتخاذ بعض التدابير لتخفيف الأعراض والشفاء السريع:
الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة
يمكن زيادتها عند الشعور بالإرهاق أو عند الإصابة بأعراض البرد
إن الاكتشاف المبكر وبعض الممارسات الوقائية والنظافة الأساسية سوف يبقيك آمنًا خلال موسم الأمراض القاتلة في الهند.
تناول المكملات الغذائية بعد استشارة الطبيب، خاصةً في فصل الشتاء، حيث يتناقص التعرض لضوء الشمس وتقل المناعة الذاتية.
وتعد هذه الأجواء المغلقة بيئة مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، مكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
وبالرغم أن تغيرات الطقس لا تؤدي بالضرورة إلى ظهور فيروسات جديدة، فإنها تسهم نور في زيادة انتشار وتفاقم الفيروسات الحالية. لذا، تبقى الوقاية والتوعية الصحية هما الركيزتان الأساسيتان للحد من تأثير هذه الأمراض.
تحدث الحساسية الموسمية عادةً في فصل الربيع، حيث تتزايد حبوب اللقاح في الهواء. من ناحية أخرى، قد يعاني البعض من حساسية الغبار في فصل الخريف.
- يجب على مرضى الحساسية الاهتمام بتناول أدوية الحساسية، لتجنب الإصابة بأي مضاعفات.
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
تعزيز الدورة الدموية الحرارة الناتجة عن المشروبات الدافئة تُحسن تدفق الدم في الأوعية الإمارات الدموية، مما يساهم في تحسين التروية الدموية لأطراف الجسم التي تتأثر بشكل خاص بالبرودة.
وتُعَد هذه الأمراض من أكثر التحديات الصحية شيوعًا خلال فترات الانتقال بين الفصول. فما أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟
وتضيف شكر، رغم تشابه الأعراض بين نزلات البرد والإنفلونزا، فإن الحمى الشديدة وآلام العضلات العامة هي أعراض مميزة للإنفلونزا، بينما تكون أعراض البرد أقل حدة وتقتصر غالبًا على انسداد الأنف والسعال.